تبادل الباك لينك هو ان يقوم موقعين او اكثر بعمل تبادل للروابط من خلال نشر روابط المواقع الاخرى على مواقعهم.
استخدم أدوات متاحة لتحديد الروابط التي لا تعمل (المعروفة أيضًا بالروابط المعطلة) واستبدلها بروابط سليمة.
ولاستخدامها على النحو الأمثل ، حاول وضع رابط المقالة التي تريد الإشارة إليها في الكلمات الرئيسية ذات الصلة في نص الصفحة نفسها.
تساعدك مواقع الإشارات المرجعية أيضاً، على إنشاء روابط عالية الجودة، والتي تعد عنصراً رئيسياً آخر للظهور على الصفحة الأولى، في نتائج محركات البحث.
قم بوضع الروابط: يمكنك المضي قدماً ووضع الروابط في المحتوى الخاص بك كما يحلو لك. تأكد من تضمين بعض الروابط الصادرة لمواقع ذات سلطة عالية أيضاً.
تحتوي القائمة الفرعية على خيار القراءة والتكبير. تساعد إضافة العلامات أيضاً في تصنيف الملف بشكل أفضل.
تعتبر حركة المرور العضوية، التي تأتي من نتائج محركات البحث، مصدرًا مرغوبًا بشدة لزوار المواقع. تؤثر الروابط الخلفية بشكل مباشر على حركة المرور العضوية من خلال التأثير على تصنيفات محركات البحث. عندما يتعرف محرك البحث على موقع ويب يحتوي على ملف روابط خلفية قوي، فإنه يعتبره ذو صلة وقوة أكبر، مما يؤدي إلى تصنيفات أعلى.
والروابط الخلفية مهمة جدا لمتجرك الإلكتروني في تحسين ظهور موقعك في النتائج الأولى من محركات البحث، حيث أن هذه الروابط الخارجية تعكس شعبية موقع الويب الخاص بك أو متجرك الإلكتروني على الإنترنت.
كما تعتبر هذه الروابط الخارجية غير طبيعية، ومحركات البحث لا تحب الأساليب غير الطبيعية.
بالإضافة إلى الوصول إلى أعلى المراتب في نتائج محركات البحث، من خلال الكثير من الوسائل أبرزها عمل الباك لينك باحترافية عالية، مما يساهم في زيادة حركة المرور للمواقع، كما أن كل خطوة تتبعها الشركة تستند إلى دراسة مسبقة بدقة واحترافية، بالشكل الذي جعلها خيارًا ممتازًا لأي موقع يسعى لتحسين ظهوره على الإنترنت.
إليك أهم طرق بناء الباك لينك أو الروابط الخارجية بشكل ناجح وفعّال:
ذات ترتيب جيد علي اليكسا، هذا ما يجعل جوجل ومحركات البحث الأخرى تثق في موقعك الإلكتروني ، وهو ما يعمل علي تحسن ظهورك في نتائج محركات البحث.
جيست بوست ( التدوين الاستضافي) هو عملية كتابة المدونات لنشرها على مواقع الويب اتبع الرابط الأخرى التي لا تعود ملكيتها لكاتب المدونة الأصلي.
قبل التعمق في إستراتيجيات بناء الروابط الخارجية أو الخلفية خطوة بخطوة، من المهم معرفة ما الذي يجعل من الارتباط ارتباطاً جيداً أو سيئاً.